المنظمة الوطنية للمجاهدين طلبت تحضيره للاحتفال بعيد الإستقلال
لم يتم بعد برمجة مشروع إنجاز نصب تذكاري بالمعلم التاريخي شاطوناف الكائن بحي سيدي الهواري، في إطار التحضير لعيد الاستقلال، باعتباره شاهدا من الشواهد المعبّرة عن الحقبة الاستعمارية، حيث كان قبو شاطوناف مركز تعذيب تمّ وصفه بالمركز المرعب بوهران، حسب شهادة فدائيين من قدماء المحكوم عليهم بالإعدام.
واستغلّته الشرطة الاستعمارية آنذاك كمركز للتعذيب، والقمع الوحشي، أين طالبت الأسرة الثورية بالإسراع في برمجة إنجاز نصب تذكاري لجعله ذاكرة للأجيال الصاعدة، في التعريف بممارسات القمعية للمستعمر الغاشم.
ح/ن