تميزت الحملة الانتخابية لحزب جبهة التحرير الوطني في اليوم الأول، بافتتاح أول مداومة ببلدية بالسانية، ووسط حضور شعبي، اعتبرت المترشحة لتشريعيات “الأفلان” مفيدة دياب، أن الحدث بمثابة عرس وطريق للتغيير الذي ينشده المواطن.
وأعلنت عن انطلاق حملتهم بافتتاح المداومة الولائية مقرها بحي بلقايد، وتواصل عملية فتح المداومة ببلدية السانية لتكون واجهة تؤطر من خلالها الحملة.
ودعت المترشحة مفيدة دياب، الأطياف على مختلف أنواعها بالرد على كل من يحاولون التشويش على الإنتخابات بتكثيف التوجه إلى صناديق الإقتراع يوم 12 جوان، وأبدت قناعتها بالترشح من باب أن البرلمان بحاجة إلى كفاءات وأشخاص نظيفة تعمل بالجد والجهد لأجل بناء الجزائر الجديدة، حيث أن بِنائها لا يكون إلا بتظافر وتوحّد الجزائريين.
وتوقّعت المتحدثة لجريدة “الوطني” على هامش افتتاح مداومة بالسانية، تحقيق وهران نسبة مشاركة قوية، ذلك أن عملية الترشح فسحت لكفاءات نزيهة بأن تتقدم وتشارك في المنافسة، داعية المواطن لأن لا يفوت الفرصة وبأن يستغل الحملة في اختيار البرنامج الذي يراه مناسبا لمصلحة الوطن، مؤكّدة بأن حزب جبهة التحرير الوطني الذي يحمل رقم 7، يتقدم للتشريعيات ببرنامج واعد، هدفه التنمية والبناء وضمان الإستقرار والأمن للبلاد، حيث يعمل المترشحين طيلة الحملة، تضيف لأن يعرّفوا المواطن بأولوياته.
وعن القائمة المترشحة بحزب جبهة التحرير الوطني، أوضحت بأنها معروفة لدى المواطن، من باب أن هناك مترشحين لهم تجارب في الميدان بالمجالس الشعبية والقطاعات، حيث أعطاهم الحزب فرصة الترشح ليكونوا في الواجهة، بينما أكدت على العمل الجواري بحملتهم والتي يحرصون بأن تكون نزيهة.
ح/نصيرة
معروف27 مايو 2021 - 1:24
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على أشرف المرسلين .
إولا نتمنى النجاح والتوفيق إن شاء الله للسيدة ذياب مفيدةمن أحسن ما أنجبت الأم الجزائرية لي شرف كبير وعظيم أن أساند أستاذتي المحترمة أمي الثانية مربية الأجيال أعرفها جيدا بطيبتها و خصالها و ثقتها أنا أشهد لها بأنها إمرأة محترمة تعمل بجد و الله والله والله ثقتي فيها أكثر من أي مترشح آخر لو كان أخي و أنا متفائل خيرا فيها إن شاء الله أدعو الشباب الجزائري و خاصة شباب ولاية وهران دعم هذه السيدة و ستكتشفون التغيير إن شاء الله
و أوضح انا من أحد تلامذة هذه السيدة المدعو معروف م و أفتخر بهذا أنا لا أنسىأنها كرست حياتها و شبابها لأجل العلم و تربية الأجيال شكرا أستاذتي المحترمة